الموساد تمثل فيلما سيّئ الاخراج مفضوح البدايات و المآلات في وضح النهار في قلب باريس على طريقة السطو المسلح…
عملية مدبره لكم الامعان في الاحداث اللتي سبقت هذا الهجوم :
اولا : مبادرة فرنسا التصويت لصالح القضية الفلسطينية .
ثانيا : دعم فرنسا لهذا القرار في مجلس الامن .
ثالثا : غضب العدو الصهيوني واستدعاء السفير الفرنسي لان اليهود و مباشرة بعد اتخاذ فرنسا لهذا الموقف تعالت اصوات تهديداتهم لعمل اي شيئ في سبيل افشال هذا المسعى .
رابعا : وقوع هذا الهجوم و الباسه عباءة دينية مهترئة منذ أحداث 11-09 باستعمال كلمة السرّ السحرية ” الله أكبر” هذه هي نظرية المؤامرة سيقولون “المسلمين هم الفاعلون انظروا داعش و القاعدة و بوكو حرام و … ” وستزيد كراهيتهم للإسلام ويتم حشد الغضب الجماهيري ضده باستعمال كل الترسانة الاعلامية الصهيوماسونية لذلك وبالتالي ضمان التصويت ضد كل شيئ يتعلق بالاسلام علاوة على أهداف أخرى و أخرى تتبين تباعا تباعا .
— ما أدراهم بموعد اجتماع مقرر في المبنى ذاك اليوم ومن يمكنه ضرب قلب باريس في وضح النهار الا الموساد ..؟
— كيف تمكنوا اتمام العملية بكل سهولة و ” لاذو بالفرار” و المبنى منذ نشر الصور المسيئة للاسلام و المسلمين محاط بمراقبة و حراسة امنية كبيرة .. اضف الى ذلك حراسة أمنية خاصة بموسم الاعياد ؟ و للحديث بقيّة …