على خطى الشعب الفينيزويلي الذي نزل للساحات وأفشل المحاولة الإنقلابية وأعاد الرئيس المنتخب هوغو شافاز للحكم .
الشعب التركي نزل للشوارع والميادين مرددا شعارات ضد العسكر وصرخات اللّه أكبر و تكبير من اعلى المآذن … لينتصر الشعب الحر بصرف النظر عن العرق و التحزب و لا الاديولوجيا ….
ومزيدا من سقوط أقنعة جاليتنا التونسية بتونس من عاهرات و مخنثين المهلّلين لكل إنقلاب عسكري من مصر إلى تركيا ضد رؤساء منتخبين ديمقراطيا …
وانقلبت الكفة ضد الإنقلاب ..ولا عزاء لمدّعي الحريّة والحداثة والتقدميّة …