هنيئا للشعب المغربي، يستيقظ ويستفيق هو الآخر ، بعد الشعب التركي و الشعب الاردني، من غيبوبة الشيوعية والعلمانية والهيمنة الفرنسية، ويختار القادة الأحق و الاكفئ لخدمة الوطن، الذين لا تهمهم إلا مصلحة الوطن ولا يخافون في الله لومة لائم، فلا يهمهم فرنسي مستعمر ولا شيوعي ماركسي ولا علماني ملحد.. وباءت كل حملات التشويه التي شنتها الصهيونية الفرنسية وكلاب اليسار الفاسد ضد الإسلام والمسلمين على مدى عقود من الزمن بل على مدى قرون من الزمن بالفشل الذريع وانهارت في لحظة استفاقة من قبل الشعب الذي رأى مصلحته في رجال صدفوا ما عاهدو الله عليه، وظهرت إنجازاتهم للعيان واخرجوا المغرب من ظلمات الذل والفقر والهوان الى نور الرخاء والإزدهار.
هنيئا للشعب المغربي ومزيدا من الإنتصارات والتقدم والتطور والإستقرار والإنجازات المتلاحقة…
متى ستستقيق يا شعب تونس وتخرج من غيبوبة بورقيبة وفرنسا واليسار الإستئصالي..